شكلي لسا بضحك
من ساعة الحدوتة المهببة الي أنا غرقانة فيها وانا حاسة أني بقيت كأيبة موت. حاسة انه الضحك وحشني. بضحك لسا طبعا بس مش قد الأول. الناس الي تعرفني من زمان أول ما تشوفني دلوقتي بيقولو لي مالك؟ قبل أي سؤال تاني وأحيانا قبل أزيك. قلت لرفيق تمشياتي الصباحية الي ما يعرفنيش من قبل الواقعة "أنا كان نفسي تعرفني زمان لما كنت بضحك كتير ومش كأيبة" فرد وقال "ما تقلقيش يا أفندم, حضرتك مسخرة" ريحتني فعلا وأشكرك من قلبي. بس كده! هو ده الي عايزة أقوله وبس
<< Home