كنت هناك حين كان يحقق اهم احلامه
يبدو واثقا وان احتفظ بقلق صحي ينتاب الناجحين فيجعلهم اكثر حرصا
بشجاعة تقترب من التهور قرر خوض التجربة دون سابق خبرة غير سنين من حب السينما ومعرفة موسوعية بها
لن اذكر التفاصيل فهي ملكه هو ولكني سعيدة ومتفائلة وواثقة في قدراته وفي ما شاهدته من عمله مبروك يا مايسترو لقد اصبحت صانع احلام. صاحبك اهو فوق بيسلم عليك ومستنية تحكي انت الحكاية
<< Home